إيكونوميست إمباكت: التعلّم الفردي بعد الجائحة
طالع نتائج التقرير الجديد من "إيكونوميست إمباكت" ("وحدة الاستخبارات الاقتصادية" سابقًا)، الذي أُعِدّ بتكليف من مؤسسة قطر، واستمع إلى آراء قادة الفكر في التعليم حول ما يحمله مستقبل تكنولوجيا التعليم لأنشطة التعلّم في الفصل الدراسي وخارجه.
مقدمة
01أفضت عمليات الإغلاق التي فرضتها جائحة "كوفيد-19" إلى تسريع التجربة العالمية في تكنولوجيا التعلّم عن بعد، وكشفت العديد من عيوبها بالإضافة إلى فوائدها المحتملة. ولكن هل يمكن تصميم التكنولوجيا بشكل أفضل لدعم التعلّم الفردي؟ وكيف سيتغير دور المعلمين؟ وهل سيستفيد جميع الطلاب من زيادة استخدام التكنولوجيا لدفع التعلّم الفردي؟ وكيف سنقيس نتائج ذلك؟
نزّل نسختك
02يركّز هذا التقرير الذي أعدّته "إيكونوميست إمباكت" بتكليف من مؤسسة قطر، على مستقبل التعلّم الفردي، ودعم التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر من خلال استطلاع آراء خبراء دوليين حول الإصلاحات المطلوبة في علم أصول التدريس للاقتراب من تجربة تعليم فردية لكل طالب.
لتنزيل التقرير، يُرجى تعبئة النموذج.
فعالية الإطلاق
03تم إطلاق التقرير خلال "وايز" في 8 ديسمبر 2021. وتضمن حفل الإطلاق كلمة رئيسية تمهيدية، تلتها حلقة نقاشية مع شخصيات بارزة، بما في ذلك شخصيات من "إيكونوميست إمباكت" ومؤسسة قطر.